لكي تصل إلى أكبر عدد ممكن من الناس حتى تعم الفائدة وتتسع دائرة المعرفة
فجميعنا نعلم بأن هنالك صعوبات كثيرة للحصول على الكتب الورقية
في أماكن كثيرة من الوطن العربي
سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة و عدم توفرها في بعض المناطق من جهةٍ أُخرى
لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع ..
حقوق الملكية:
جميع الكتب المنشورة على موقعنا مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر ,
رجاءاً قم بمراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فوراً ..
كتاب اليوم : كتاب عبادة المشاعر عبادة المشاعر Goodreads
الكاتب : ميشيل لاكروا
يوضح هذا الكتاب مدى تحكم المشاعر في حياة الإنسان المعاصر ، ويسلط الضوء على الظروف والأسباب التي جعلتها تلعب دوراً مركزياً في جميع مجالات الحياة ( الاجتماعية ، السياسية ، الاقتصادية ، الرياضية …) ، إلى حد أن الكاتب اعتبر أن المشاعر أصبحت مقدسة ومتخذة شكلا من أشكال العبادة سماها “عبادة المشاعر” : إننا نلج عصر المشاعر حيث يعلن الإنسان المعاصر : ((فلتهتز روحي لكل ذبذبات العالم)) كتاب عبادة المشاعر جرير
وهكذا فإن ال home sapiens يترك مكانه لل Homo sentiens .
يقوم الكاتب بتحليل هذه الظاهرة تحليلا فلسفيا ونفسياً ، ويقسمها إلى نوعين :
المشاعر الهائجة والمنفعلة التي سماها مشاعر الصدمة ، والمشاعر الهادئة والتأملية التي سماها مشاعر الإحساس ، ينتقد الكاتب كون الإنسان المعاصر أصبح يفضل مشاعر الصدمة : حياتنا العاطفية تعاني من اختلال راجع إلى الإفراط في مشاعر الصدمة والنقص في مشاعر التأمل ويخلص إلى ضرورة الرجوع إلى مشاعر الإحساس
.
.
الكاتب : ميشيل لاكروا
يوضح هذا الكتاب مدى تحكم المشاعر في حياة الإنسان المعاصر ، ويسلط الضوء على الظروف والأسباب التي جعلتها تلعب دوراً مركزياً في جميع مجالات الحياة ( الاجتماعية ، السياسية ، الاقتصادية ، الرياضية …) ، إلى حد أن الكاتب اعتبر أن المشاعر أصبحت مقدسة ومتخذة شكلا من أشكال العبادة سماها “عبادة المشاعر” : إننا نلج عصر المشاعر حيث يعلن الإنسان المعاصر : ((فلتهتز روحي لكل ذبذبات العالم)) كتاب عبادة المشاعر جرير
وهكذا فإن ال home sapiens يترك مكانه لل Homo sentiens .
يقوم الكاتب بتحليل هذه الظاهرة تحليلا فلسفيا ونفسياً ، ويقسمها إلى نوعين :
المشاعر الهائجة والمنفعلة التي سماها مشاعر الصدمة ، والمشاعر الهادئة والتأملية التي سماها مشاعر الإحساس ، ينتقد الكاتب كون الإنسان المعاصر أصبح يفضل مشاعر الصدمة : حياتنا العاطفية تعاني من اختلال راجع إلى الإفراط في مشاعر الصدمة والنقص في مشاعر التأمل ويخلص إلى ضرورة الرجوع إلى مشاعر الإحساس
.
.
تحميل الكتاب
تعليقات
إرسال تعليق